Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

المشهداني يحذر من مؤامرة تستهدف الاسلاميين لاعادة علاوي إلى الحكم

15/07/2006

سوا : حذر الدكتور محمود المشهداني رئيس مجلس النواب العراقي من مخاطر ما اسماه بالمخطط الهادف إلى إفشال الحكومة العراقية التي تهيمن عليها التيارات الإسلامية الشيعية والسنية، من خلال بث روح الفرقة والتناحر بين الشيعة والسنة لتشويه صورة الإسلاميين وإظهارهم بمظهر العاجزين عن إدارة دفة البلاد، تمهيدا لطرح بديل يتمثل بحكومة إنقاذ وطنية برئاسة أياد علاوي رئيس الوزراء السابق، بوصفه علمانيا غير طائفي، على حد قوله. وأكد المشهداني، لبرنامج "في صلب الموضوع" على أن أياد علاوي لا يشكل حلا مناسبا بسبب رفض التيارات الإسلامية الشيعية والجماعات السنية المسلحة له، مشيرا إلى أن الحل الوحيد للمعضلة العراقية لا يكمن في إلغاء الخيار الشعبي الذي أفرزته الانتخابات الديمقراطية الأخيرة بل يكمن في تعزيز دور حكومة الوحدة الوطنية المنتخبة ودعم الخطة الأمنية الحالية. وفي معرض تعليقه على زيارته الأخيرة إلى إيران، أوضح المشهداني ان الجمهورية الاسلامية الايرانية تدعم مشروع التقريب بين التيارين السني والشيعي بهدف الوصول الى وحدة إسلامية تقطع الطريق أمام المخطط "الاسرائيلي" الذي اعتبره "مؤامرة" تهدف إلى إفشال الاسلاميين في العراق. وكشف المشهداني عن سعي جديد له من أجل جمع كل من الشيخ حارث الضاري، والسيد عبدالعزيز الحكيم والسيد مقتدى الصدر في مؤتمر صلح من المؤمل أن ينتهي بإيقاف ستين بالمئة من أعمال العنف الطائفية التي تشهدها بغداد ومدن أخرى في العراق. كما تحدث المشهداني عن تقييمه للدور الأميركي في العراق، بالاضافة الى إمكانية التوصل لحل مشكلة المليشيات الشيعية والسنية التي اعترف رئيس مجلس النواب بوجود أكثر من عشرين مجموعة منها في كلتا الطائفتين. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
العراق بين حب أهله المتنافرين وبغض أعدائه المتحالفين لا يختلف اثنان على ان التحدي الأكبر الذي يواجه عملية التغيير ويعرقل مسيرة الاعمار والبناء ويكاد يشل الحياة اليومية للمواطن هو الارهاب بكل مسمياته وتنوع أساليبه وبكل تخبطه وعماه الذي ترجمه ميدانيا بعدم استثناء أي طرف من الأطراف أو تجاوز جهة من الجهات أو م حتى نصوت بنعم ندري.. دراية خبير مجرب، ان لا ضمانة أمام عودة الدكتاتوريات والسلطات الشمولية والتعسفية إلا بوجود دستور دائم. ونعلم حق اليقين ..... انكماش ارهاب البعث ومن ثم تنظيم القاعدة في العراق يتبجح المحللون السياسيون الامريكيون بالانتصار على الارهاب في العراق ويعد ذلك احد انشطة الحملة الدعائية الانتخابية لصالح الجمهورين. إبن المعلٍم وإبن الفقيروالانتخابات والكوتا النسائية المشهد الاول اتذكر جيدا كيف كان نعت ( إبن المعلم ) يثير الحرج احيانا عندما يقترن وصفه بتصرف منسوب الى المعلمين , او ابنائهم
Side Adv1 Side Adv2